نجحت تجربة سريرية أجرها باحثون في جامعة هارفارد وماساستوشتس الامريكية وفودان الصينية باستخدم علاج جيني في استعادة السمع لخمسة أطفال ولدوا صماً.
وبعد ستة أشهر أصبح الأطفال قادرين على التعرف على الكلام وإجراء المحادثات، مما رفع الآمال في استخدامه على نطاق أوسع في المستقبل القريب.
وعانى المرضى في التجربة من حالة وراثية تسمى الصمم الجسدي المتنحي 9 (DFNB9)، والتي تنتج عن طفرة في جين يسمى OTOF.
كما شارك في الدراسة ستة أطفال، تتراوح أعمارهم بين سنة واحدة وسبع سنوات، حيث تسبب DFNB9 في جعلهم صماً تماماً.
وأظهر الأطفال تحسناً ملحوظاً بعد العلاج الجيني، وتمت متابعتهم لمدة 26 أسبوعاً، حيث أصبح الأطفال الثلاثة الأكبر سناً قادرين على فهم الكلام والاستجابة له، في حين تمكن اثنان من التقاطه في غرفة صاخبة وإجراء محادثة على الهاتف.
وكان بعض الأطفال أصغر من أن يخضعوا للاختبارات المعتادة، ولكن تبين أنهم يستجيبون للأصوات، ونطق كلمات بسيطة ، لكن الفريق أفاد بأن الأطفال أظهروا النتائج قبل الاختبار الأول بعد مرور أربعة أسابيع.
تابعونا على فيسبوك
تابعونا على تلغرام
وبعد ستة أشهر أصبح الأطفال قادرين على التعرف على الكلام وإجراء المحادثات، مما رفع الآمال في استخدامه على نطاق أوسع في المستقبل القريب.
وعانى المرضى في التجربة من حالة وراثية تسمى الصمم الجسدي المتنحي 9 (DFNB9)، والتي تنتج عن طفرة في جين يسمى OTOF.
كما شارك في الدراسة ستة أطفال، تتراوح أعمارهم بين سنة واحدة وسبع سنوات، حيث تسبب DFNB9 في جعلهم صماً تماماً.
وأظهر الأطفال تحسناً ملحوظاً بعد العلاج الجيني، وتمت متابعتهم لمدة 26 أسبوعاً، حيث أصبح الأطفال الثلاثة الأكبر سناً قادرين على فهم الكلام والاستجابة له، في حين تمكن اثنان من التقاطه في غرفة صاخبة وإجراء محادثة على الهاتف.
وكان بعض الأطفال أصغر من أن يخضعوا للاختبارات المعتادة، ولكن تبين أنهم يستجيبون للأصوات، ونطق كلمات بسيطة ، لكن الفريق أفاد بأن الأطفال أظهروا النتائج قبل الاختبار الأول بعد مرور أربعة أسابيع.
تابعونا على فيسبوك
تابعونا على تلغرام