أكد السفير الإيراني في سورية، حسين أكبري، أن الولايات المتحدة الأمريكية تسعى إلى ممارسة ضغوط أمنية على دمشق في المحافظات الجنوبية أيضاً.
وقال أكبري: إن “المعدات المتطورة للإرهابيين تشير إلى وجود علاقة ودعم من دول أوروبية وغيرها”، مشيراً إلى أن “الهدف هو الانتقام من سورية بسبب دعمها لمحور المقاومة”.
وكانت الخارجية الإيرانية قد أفادت بأن على إيران وروسيا وباقي دول المنطقة العمل بمزيد من التنسيق واليقظة لإحباط هذه المؤامرة الخطرة في سورية.
وأعلنت أن الوزير عباس عراقجي سيتوجه إلى عدد من الدول الإقليمية، لإجراء مباحثات حول قضايا المنطقة وخاصة التطورات الأخيرة.