أوضح وزير الداخلية اللواء محمد خالد الرحمون أن ما يثار عن توقيف سوريين مهجرين عادوا إلى البلاد هو سؤال جرى طرحه من قبل عدد من المنظمات الدولية.
وبين الرحمون أن الإجابة على السؤال كانت أعطونا اسماً واحداً من هؤلاء الذين جرى توقيفهم لكن هذه المنظمات لم تقدم أي اسم مشدداً على أنه لا يوجد أي سوري جرى توقيفه وكان سبق له وقام بتسوية وضعه على الإطلاق.
وطرح الرحمون خلال لقائه مع السفراء ورؤساء البعثات عدداً من المواضيع بخصوص جواز السفر الإلكتروني والفيزا الإلكترونية والإجراءات التي تتخذها الوزارة فيما يخص ملف المهجرين العائدين.