أطلقت الصين مجموعة من الخرائط الجيولوجية لكامل القمر بمقياس رسم 1:2.5 مليون وذلك يمثل أول أطلس جيولوجي كامل عالي الدقة للقمر في العالم من شأنه توفير بيانات خرائط أساسية لأعمال البحث والاستكشاف المستقبلية للقمر.
وتتضمن هذه المجموعة من الخرائط الجيولوجية المتاحة باللغتين الصينية والإنجليزية “الأطلس الجيولوجي للكرة القمرية” و”خريطة المربعات الإحداثية للأطلس الجيولوجي للقمر” وذلك بحسب المعهد الكيمياء الجيولوجية التابع للأكاديمية الصينية للعلوم.
وتتضمن هذه المجموعة من الخرائط الجيولوجية المتاحة باللغتين الصينية والإنجليزية “الأطلس الجيولوجي للكرة القمرية” و”خريطة المربعات الإحداثية للأطلس الجيولوجي للقمر” وذلك بحسب المعهد الكيمياء الجيولوجية التابع للأكاديمية الصينية للعلوم.
وأكد العالم المعروف في مجال القمر والأكاديمي في الأكاديمية الصينية للعلوم “أويانغ تسي يوان” للقمر له أهمية كبيرة لدراسة تطور القمر واختيار الموقع لمحطة الأبحاث القمرية المستقبلية واستغلال الموارد القمرية كما يمكن أن يساعدنا على فهم أفضل للأرض والكواكب الأخرى في النظام الشمسي مثل المريخ.
وبين الباحث “ليو جيان تشونغ” أن العالم شهد تقدماً كبيراً في مجال استكشاف القمر والبحث العلمي المتعلق به على مدى العقود الماضية ما أدى إلى تحسين فهمنا للقمر بشكل كبير. وأشار تشونغ إلى أن الخرائط الجيولوجية للقمر التي صدرت في عهد “أبولو” لم تتغير منذ حوالي نصف قرن ولا تزال تُستخدم في الأبحاث الجيولوجية للقمر، حيث لم تعد تلك الخرائط القديمة قادرة على تلبية احتياجات البحث العلمي واستكشاف القمر في المستقبل مع تحسن الدراسات الجيولوجية للقمر .
وكانت بعثة أبولو 17 التي جرت في كانون الأول بين 7- 19 من عام 1972 آخر البعثات إلى القمر التي قامت بها في أواخر ستينات وأوائل سبعينات القرن العشرين إدارة الملاحة الجوية والفضاء الوطنية الأمريكية (ناسا).
وقد قام بالرحلة رواد الفضاء يوجين أ. سرنان ورونالد ب. إيفانز وهاريسون هـ. شميت، واستمرت 12 يوماً و13 ساعة و52 دقيقة ومكثت على سطح القمر 75 ساعة.
وكان موقع الهبوط على سطح القمر في منطقة مرتفعات ووادي تورس-ليترو (20 درجة 16 قدم خط عرض و30 درجة 77 قدم خط طول).
وقد جمعت البعثة 110,4 كيلوغراماً من المواد على سطح القمر وأقامت محطة أبحاث آلية سادسة لـ (ناسا).
تابعونا على فيسبوك
وبين الباحث “ليو جيان تشونغ” أن العالم شهد تقدماً كبيراً في مجال استكشاف القمر والبحث العلمي المتعلق به على مدى العقود الماضية ما أدى إلى تحسين فهمنا للقمر بشكل كبير. وأشار تشونغ إلى أن الخرائط الجيولوجية للقمر التي صدرت في عهد “أبولو” لم تتغير منذ حوالي نصف قرن ولا تزال تُستخدم في الأبحاث الجيولوجية للقمر، حيث لم تعد تلك الخرائط القديمة قادرة على تلبية احتياجات البحث العلمي واستكشاف القمر في المستقبل مع تحسن الدراسات الجيولوجية للقمر .
وكانت بعثة أبولو 17 التي جرت في كانون الأول بين 7- 19 من عام 1972 آخر البعثات إلى القمر التي قامت بها في أواخر ستينات وأوائل سبعينات القرن العشرين إدارة الملاحة الجوية والفضاء الوطنية الأمريكية (ناسا).
وقد قام بالرحلة رواد الفضاء يوجين أ. سرنان ورونالد ب. إيفانز وهاريسون هـ. شميت، واستمرت 12 يوماً و13 ساعة و52 دقيقة ومكثت على سطح القمر 75 ساعة.
وكان موقع الهبوط على سطح القمر في منطقة مرتفعات ووادي تورس-ليترو (20 درجة 16 قدم خط عرض و30 درجة 77 قدم خط طول).
وقد جمعت البعثة 110,4 كيلوغراماً من المواد على سطح القمر وأقامت محطة أبحاث آلية سادسة لـ (ناسا).
تابعونا على فيسبوك
أطلقت الصين مجموعة من الخرائط الجيولوجية لكامل القمر بمقياس رسم 1:2.5 مليون وذلك يمثل أول أطلس جيولوجي كامل عالي الدقة للقمر في العالم من شأنه توفير بيانات خرائط أساسية لأعمال البحث والاستكشاف المستقبلية للقمر.
وتتضمن هذه المجموعة من الخرائط الجيولوجية المتاحة باللغتين الصينية والإنجليزية “الأطلس الجيولوجي للكرة القمرية” و”خريطة المربعات الإحداثية للأطلس الجيولوجي للقمر” وذلك بحسب المعهد الكيمياء الجيولوجية التابع للأكاديمية الصينية للعلوم.
وتتضمن هذه المجموعة من الخرائط الجيولوجية المتاحة باللغتين الصينية والإنجليزية “الأطلس الجيولوجي للكرة القمرية” و”خريطة المربعات الإحداثية للأطلس الجيولوجي للقمر” وذلك بحسب المعهد الكيمياء الجيولوجية التابع للأكاديمية الصينية للعلوم.
وأكد العالم المعروف في مجال القمر والأكاديمي في الأكاديمية الصينية للعلوم “أويانغ تسي يوان” للقمر له أهمية كبيرة لدراسة تطور القمر واختيار الموقع لمحطة الأبحاث القمرية المستقبلية واستغلال الموارد القمرية كما يمكن أن يساعدنا على فهم أفضل للأرض والكواكب الأخرى في النظام الشمسي مثل المريخ.
وبين الباحث “ليو جيان تشونغ” أن العالم شهد تقدماً كبيراً في مجال استكشاف القمر والبحث العلمي المتعلق به على مدى العقود الماضية ما أدى إلى تحسين فهمنا للقمر بشكل كبير. وأشار تشونغ إلى أن الخرائط الجيولوجية للقمر التي صدرت في عهد “أبولو” لم تتغير منذ حوالي نصف قرن ولا تزال تُستخدم في الأبحاث الجيولوجية للقمر، حيث لم تعد تلك الخرائط القديمة قادرة على تلبية احتياجات البحث العلمي واستكشاف القمر في المستقبل مع تحسن الدراسات الجيولوجية للقمر .
وكانت بعثة أبولو 17 التي جرت في كانون الأول بين 7- 19 من عام 1972 آخر البعثات إلى القمر التي قامت بها في أواخر ستينات وأوائل سبعينات القرن العشرين إدارة الملاحة الجوية والفضاء الوطنية الأمريكية (ناسا).
وقد قام بالرحلة رواد الفضاء يوجين أ. سرنان ورونالد ب. إيفانز وهاريسون هـ. شميت، واستمرت 12 يوماً و13 ساعة و52 دقيقة ومكثت على سطح القمر 75 ساعة.
وكان موقع الهبوط على سطح القمر في منطقة مرتفعات ووادي تورس-ليترو (20 درجة 16 قدم خط عرض و30 درجة 77 قدم خط طول).
وقد جمعت البعثة 110,4 كيلوغراماً من المواد على سطح القمر وأقامت محطة أبحاث آلية سادسة لـ (ناسا).
تابعونا على فيسبوك
وبين الباحث “ليو جيان تشونغ” أن العالم شهد تقدماً كبيراً في مجال استكشاف القمر والبحث العلمي المتعلق به على مدى العقود الماضية ما أدى إلى تحسين فهمنا للقمر بشكل كبير. وأشار تشونغ إلى أن الخرائط الجيولوجية للقمر التي صدرت في عهد “أبولو” لم تتغير منذ حوالي نصف قرن ولا تزال تُستخدم في الأبحاث الجيولوجية للقمر، حيث لم تعد تلك الخرائط القديمة قادرة على تلبية احتياجات البحث العلمي واستكشاف القمر في المستقبل مع تحسن الدراسات الجيولوجية للقمر .
وكانت بعثة أبولو 17 التي جرت في كانون الأول بين 7- 19 من عام 1972 آخر البعثات إلى القمر التي قامت بها في أواخر ستينات وأوائل سبعينات القرن العشرين إدارة الملاحة الجوية والفضاء الوطنية الأمريكية (ناسا).
وقد قام بالرحلة رواد الفضاء يوجين أ. سرنان ورونالد ب. إيفانز وهاريسون هـ. شميت، واستمرت 12 يوماً و13 ساعة و52 دقيقة ومكثت على سطح القمر 75 ساعة.
وكان موقع الهبوط على سطح القمر في منطقة مرتفعات ووادي تورس-ليترو (20 درجة 16 قدم خط عرض و30 درجة 77 قدم خط طول).
وقد جمعت البعثة 110,4 كيلوغراماً من المواد على سطح القمر وأقامت محطة أبحاث آلية سادسة لـ (ناسا).
تابعونا على فيسبوك